تخطى البطل محمد التويجري احد خطوات طموحاته .. بالمشاركة في اقوى راليات العالم ( رالي داكار ) و اكمال كامل مراحل الرالي .. و كسب الخبره ليؤكد مسار الاحتراف في شغفه بهذه الرياضة .. و يتمنى تحقيق المراكز المتقدمه في الراليات القادمة
و أكّد البطل ان خوض رالي داكار ليس بالامر السهل من حيث الاستعداد المادي و البدني و وضع الخطوات بسابق الوقت ليكون المتسابق جاهز فعلياً للمنافسه .. و صرّح انه يمثّل وطنه ، و من خلفه من داعمين و اهل و احباب .. حيث انهم من يدفعونه للتهيؤ وتحمل مسئولية المنافسه و تحقيق المراكز
و ذكر انه انتهت اول نسخة من اول رالي لداكار يُقام في السعودية ،، من اصل خمس راليات معتمده استضافة السعودية لها .. و يتمنى ان لا يغادر داكار الا وقد وضع بصمته فيه .. بمركز يشرّفه و كل من خلفه .
تمنياتنا للكابتن ( محمد التويجري ) التوفيق و ان لا تترك الشركات فرصة الدخول معه كـ رعاة له ، و يعدهم بالتحقيق القوي حسب الدعم القوي