بعد ليلة ٢٨ من سبتمبر ٢٠٢١م تحدَّثت الصورة الذهنية لـ عسير .. حتى أصبحت ذو منظر ابهَى وأثمن ، صورة نقلت إلينا مجتمع يعيشُ جودة الحياة ، بمستوى عالي ومنهج عالمي على كافَّة الأصعدة ..
ذو قيادة لا تحتكر خطوات التطوير على بناء العمران وإنما تتناول كلُّ من عليها ومن أولويات تطويرها بناء الفكرِ والإنسان ..
ذو قيادة طوَّرت النطاق بالمنطق من عدة جوانب وبـ طاقات طموحة مختلفة اُستثمرت عدة مهارات ببنائها ..
عسير اليوم بـ لَم ولَن ولاَ لم تعد وجهة محلية ، بل عالمية .. لن تكون خيَار الزوَّار بالصيف وإنما في كل الفصول .. لا ترضى بقمَّة واحدة بل بـ قِمَم ..
كلُّ من يودُّها ويعمل أو يعيشُ عليها ، مسؤولاً بأن يوظف ذلك عملاً من أجلها وعلى أرضها ، وإن كان بتصرف بسيط راقي يليقُ بالمبادئ الدينية وبالهوية السعوديَّة العربيَّة الأصيلة 🇸🇦
كُنَّا نهنأُ انفُسنا بعسيرِ الأمس التي نقلت لنا كُتب التاريخ عنها والآن نهنأ انفُسنا بـ عسير اليوم عسير #القمم_والشيم
______ ونحنُ نقودُ القيَم والقمَمْ وبإطــــــــلاق قمم وشيم لا ترضَــــى الهِمَمْ ســوى السمُو بأخضر الأمم 🇸🇦