• 12:54:03pm

أحدث الموضوعات

الوسط اﻹعلامي ينعي الزميل الراحل “سامي المهنا” .

تعليقات : 0

أصداء الخليج

DSC_0191_51640

جدة – أصداء وطني :

إنتقل إلى رحمة الله تعالى مساء يوم أمس اﻷربعاء الزميل اﻹعلامي الدكتور “سامي المهنا”، الراحل خبير إعلامي ويحمل دكتوراة في الرأي العام كما أنه كتب في عدة صحف في مجالي اﻹقتصاد والسياسية إضافة إلى أنه شغل منصب مدير مكتب عكاظ السابق في مدينة الرياض .

نقل خبر الوفاة اﻹعلامي “فيصل الزهراني” عبر حسابه الرسمي على تويتر في تغريدة طلب من متابعيه فيها الدعاء لخاله الراحل بالرحمة والمغفرة: “إنا لله وإنا إليه راجعون، إنتقل إلى رحمة الله خالي الدكتور سامي المهنا …دعواتكم له بالرحمة والمغفرة ،عسى الله يسكنه فسيح الجنان”.

تم دفن الراحل بعد صلاة فجر اليوم الخميس ، وطلب رئيس التحرير الأستاذ سلمان العيد تكثيف الدعاء للراحل عبر حسابه على تويتر: “وتمت موارت جسد الحبيب والصديق د.سامي المهنا رحمه الله لمثواه الأخير بعد أداء صلاة الفجر اليوم، وهو الآ بين يدي الله عزوجل، إنه يحتاج دعائنا له”.

تفاعل الوسط اﻹعلامي مع خبر الوفاة وشملت تغريدات المفجوعين بوفاته الدعاء للراحل بالرحمة والمغفرة وذكر دماثة أخلاقه وحسن تعامله من اﻵخرين، فغرد الكاتب”صالح الشيحي” مقدما تعازيه لمحبي الراحل وداعيا له بالرحمه: “رحم الله الزميل الإعلامي القدير “سامي المهنا” ، وغفر له، وأسكنه فسيح جناته .. خالص العزاء لأهله، وذويه، ومحبيه ..إنا لله وإنا إليه راجعون” .

فيما عبر اﻹعلامي “محمد بن صديق الحربي” عن مدى حزنه على رحيل الفقيد ببيت شعر : “وخلّٓفتٓ القلوب عليك لهفى.. وكنت لرد لهفتها مآلا”، أما الكاتب “ثامر شاكر” فقد أكد على حسن أخلاق الراحل وصفاته الحسنة : لا حول ولا قوة إلا بالله. أشهد أنه كان من أطيب الناس،بأدبه الجم وذوقه العالي وروحه المبتسمة. رحمة الله عليه وأسكنه فسيح جناته”.

هذا ولايزال اﻹعلاميون والمغردون عبر تويتر يتبادلون التعازي بوفاة الراحل ويذكرون مآثرة ويثنون عليه وعلى طيب أخلاقه .

وصحيفة “أصداء وطني” تتقدم بأحر التعازي والموساة لأسرته ومحبيه وتسأل الله له المغفرة والرحمة .

.

أضف تعليقك

برجاء الكتابة باللغة العربية فقط

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *

    بقلم | أ.هديل العطني

    بقلم : يحيى بن سعيد آل داوود

    م. زكي الجوهر

    بقلم / مبارك بن عوض الدوسري

    بقلم / شهد مسند الهاجري

    بقلم/ اشتياق عبدالله

    يوسف أحمد الحسن

    يوسف أحمد الحسن

    يوسف الذكرالله

    التغريدات