• 07:49:41pm

أحدث الموضوعات

منصور المنصور يحقق المركز الرابع في جائزة الشيخ محمد بن زايد لأفضل معلم بدول الخليج العربي

تعليقات : 0

أصداء الخليج
الأحساء اصداء الخليج

حقق ابن المملكة العربية السعودية من حافظة الأحساء الأستاذ الخبير منصور بن عبدالله المنصور المركز الرابع في جائزة الشيخ محمد بن زايد لأفضل معلم بدول الخليج العربي وأسرة. الصحيفة تبارك وتهنئ الأستاذ منصور بهذه المناسبة وكافة أسرته الكريمة ولتعليم الأحساء وجميع منسوبي وزارة التعليم بالمملكة العربية السعودية بمناسبة تحقيق هذا الإنجاز غير المستغرب على المعلم الخبير الأستاذ منصور المنصور وقد حاز على جائزة حمدان بن راشد آل مكتوم للأداء التعليمي المتميز في بادرة نوعية تكريماً وتقديرًا للتميز والمتميزين في الفترة من 9-15-9-2017م معرضاً خاصاً للمعلم «فائق التميز» تقديرًا منها لجهوده في دعم المعلمين والمعلمات في دول الخليج وإبراز أعماله وإنتاجاته في أفضل الممارسات التعليمية والتربوية في مجال التميز وجودة التعليم، يذكر بأن المعلم له العديد من الإصدارات المنشورة في مجال أفضل الممارسات التعليمية والتربوية يتداولها المعلمون والمعلمات على مستوى دول الخليج.
و الجدير بالذكر بأن الجائزة ولأول مرة تعتمد برنامج سفير التميز الدولي وتختار المنصور سفيراً لها كأول سفير خليجي للجائزة ممثلاً للملكة العربية السعودية -تعليم الأحساء- وذلك لنشر ثقافة التميز والجائزة في دول الخليج وفق برنامج زمني خلال العام بالتنسيق مع وزارة التعليم وإدارة التعليم بالأحساء.
نبذه عن الجائزه
بلغ عدد المعلمين المتأهلين 25 معلماً، قدموا 25 مبادرة ريادية تتعلق بتطوير التعليم ومجتمع التعليم في مختلف المجالات، مثل الطاقة النظيفة والاستدامة والميتافيرس والتطبيقات الذكية التعليمية ودعم أصحاب الهمم والتعلم عن بعد.
وضمت قائمة المعلمين المتأهلين من دولة الإمارات العربية المتحدة.. شيخة علي الزيودي، ومحمد فتحي مخيمر، وسليمة عبدالله السعدي، وسلمى محمد الكتبي، ومن المملكة العربية السعودية، (منصور عبدالله المنصور) ، والدكتور سلطان سليمان العنزي، وحسين يحيى الحنشلي، ومن مملكة البحرين.. زينب سعيد سلمان، وكوثر جعفر حمزة، ومن المملكة المغربية.. مصطفى علي جلال، وحسناء التونسي بوشعلة، وأمل محمد أبو مسلم، ومن دولة الكويت.. ثمر محمد الشناوي، وشريفة وائل المطوع، ومن جمهورية مصر العربية.. ربيع عبدالوهاب محمود، وأحمد محمد مبروك علوان، وخديجة جمعة النجار، ومن المملكة الأردنية الهاشمية.. أحمد ربحي أبو شندي، وجواهر عبدالكريم الغويري، ومن الجمهورية العربية السورية.. بارعة هيثم مسرابي، وحسن راشد العلي، ومن الجمهورية التونسية.. وسيم العقربي الفقيه، ووداد فرحات بودريقة، ومن جمهورية العراق.. المعلم أنس ذياب خلف، وجنان عبدالرازق عبدالعزيز.
وجاءت الجائزة لتكرس معايير الريادة في المنظومة التعليمية والارتقاء بالمعلمين المتميزين، وتحقيق الاستدامة في التعليم، مشيرة إلى إمكانية الاطلاع من قبل المهتمين من المعلمين في دول مجلس التعاون الخليجي .
وحرصت الجائزة على تكامل جوانبها، وعلى دقة معاييرها وأهدافها؛ لإبرازها بأفضل صورة، والخروج بتصورات منهجية قادرة على توفير الفعالية في الأداء، وفي النتائج المتوخاة.
و تستند الجائزة إلى معايير عدة منتقاة لاختيار وتقييم الكفاءات التربوية من المترشحين، وهي الإبداع والابتكار وتستحوذ على نسبة  20%، والمواطنة الإيجابية والولاء والانتماء الوطني بواقع 10%، والتطوير والتعلم المستدام 20%، والريادة المجتمعية والمهنية بنسبة 10%،  وأخيراً التميز في الإنجـــــاز 40%.

أضف تعليقك

برجاء الكتابة باللغة العربية فقط comments are disable

بقلم | أ.هديل العطني

بقلم : يحيى بن سعيد آل داوود

م. زكي الجوهر

بقلم / مبارك بن عوض الدوسري

بقلم / شهد مسند الهاجري

بقلم/ اشتياق عبدالله

يوسف أحمد الحسن

يوسف أحمد الحسن

يوسف الذكرالله

التغريدات