تزيد الاضطرابات الأيضية الناجمة عن متلازمة التمثيل الغذائي، من خطر الإصابة بأمراض متعددة تشمل السكري، وأمراض القلب التاجية، والسكتة الدماغية، والكبد الدهني، والأورام السرطانية.
الجسم ينتج نسخًا طبيعية من أدوية السمنة
وذهبت دراسة حديثة أُجريت بجامعة “واشنطن” الأمريكية، إلى أن الجسم ينتج نسخًا طبيعية من الأدوية التي تساعد على حرق الدهون والسعرات الحرارية، وهي عبارة عن هرمونات موجودة في الأمعاء تُعرف باسم هرمونات الإنكريتين.
وتساعد هذه الهرمونات، وفقاً لموقع “theconversation” الطبي، الجسم في إتمام عملية التمثيل الغذائي وفقدان الوزن؛ حيث يقوم هرمون “GLP-1” بتحويل الألياف إلى جزيئات تحفز الجسم على فقدان الشهية وتعزيز الأيض، كما يعمل هرمون “PYY” على تنظيم نسبة السكر في الدم من خلال البنكرياس.