شهدت الرياض  الاسبوع الماضي عدت فعاليات وكانت على مستوى

من ابرزها الفورميلا وافتتاح الطريف في الدرعيه للتوهج

بالاضواء والزوار من جميع انحاء العالم حيث كان الدرعية

تجمع بين عبق الماضي العريق للملكه والحاضر الذي تشهده الممملكه من تطور في ظل خادم الحرمين الشرفين ودعم ولي العهد الامير محمد بن سلمان ودعم لمواهب الشباب ومتطلباتهم

تطوارت كبيرة تشهده السعودية من ضمنها دخول السياح للفعاليات العالمية المقامة و تسهيل إجراءات الدخول و التقديم على الفيزا إلكترونياً دون الحاجة لوجود دعوة عائلية او رسمية(تجارية).

‏

‏ويعتبر حي الطريف التاريخي من أهم معالم الدرعية الأثرية، لاحتضانه أهم المباني الأثرية والقصور والمعالم التاريخية، حيث ضم معظم المباني الإدارية في عهد الدولة السعودية الأولى،

وكمايشهد ملتقى ألوان السعودية هذا العام وفي نسخته السابعة

مشاركة العديد من المصورين المحترفين والهواة ومنتجي الأفلام القصيرة من مختلف مناطق المملكة، حيث يشارك هذا العام وفي أحد المعارض “خيال عدستي” حيث تأسس في عام 1432هـ حيث أكد القائمون عليه بأنه كانت الفكرة بسيطة وجميلة وجماعية وهي تدريب الشباب على احتراف التصوير الفوتوغرافي مجاناً، من ثم تطور الأمر فتم فتح المجال لجمعية إنسان والتي تُني بتدريب الأيتام وصقل مواهبهم وجمعية تحفيظ القرآن وجمعية حركية للإعاقة الحركية تفاعلية لتفعيل التعاون الدائم بين المشاركين في مجالات عديدة وجمعيات خيرية أخرى لتدريبهم على التصوير الفوتوغرافي المجاني وذلك كي يستطيعوا أن يكسبوا الحرفة وينمو مواهبهم التي تنفعهم في حياتهم المستقبلية.

وفي أحد أركان المعرض يشارك مجموعة الراسمون بالضوء الفوتغرافية النسائية والتي تأسست في مدينة الرياض عام 2009 والتي تهدف إلى الارتقاء بالفن الفوتوغرافي وركز المجموعة في بدايتها على التدريب والتطبيق عبر اقامتها لدورات وورش تصوير ضوئي متخصصة والتطبيق عبر إقامة الرحلات الفوتغرافية داخل وخارج منطقة الرياض.