تُعد القراصيا أو البرقوق المجفف مصدراً جيداً للفيتامينات والمعادن والألياف ومضادات الأكسدة. وتتميز بالعديد من الخصائص التي تقلل من خطر العديد من الأمراض المزمنة مثل: هشاشة العظام والسرطان وأمراض القلب والسكري.
أبرز الفوائد الصحية للقراصيا:
تُعد القراصيا أو البرقوق المجفف مصدراً جيداً للفيتامينات والمعادن والألياف ومضادات الأكسدة. وتتميز بالعديد من الخصائص التي تقلل من خطر العديد من الأمراض المزمنة مثل: هشاشة العظام والسرطان وأمراض القلب والسكري.
أبرز الفوائد الصحية للقراصيا:
“تسهيل الهضم”: تمتاز القراصيا باحتوائها على نسبة عالية من الألياف الغذائية، ما يُساهم في الحماية من البواسير والإمساك، كما يعمل عصير القراصيا كملين طبيعي.
“السيطرة على فرط التبول”: يُساعد البرقوق المجفف عند إضافته للحمية الغذائية في التحكم بالمثانة النشطة، لكونه غنياً بالألياف التي تساهم في تخفيف أعراض فرط نشاط المثانة الذي يتسبب في تكرار التبول واستمراره لفترات طويلة.
“تزويد الجسم بالبوتاسيوم”: تُعد مصدراً ممتازاً للبوتاسيوم المسؤول عن تنظيم وظائف الجسم المختلفة، والذي يُساعد في تنظيم نبض القلب، وتنظيم عمل النواقل العصبية، وتنظيم عمليات انقباض وانبساط العضلات، وتنظيم ضغط الدم.
“إمداد الجسم بالفيتامينات”: تعد القراصيا مصدراً جيداً للعديد من الفيتامينات الهامة والضرورية، مثل: فيتامين ك، وفيتامين أ، وفيتامين ب3، وفيتامين ب6، فضلاً عن المعادن الضرورية للجسم كالنحاس والمغنيسيوم.
“الحماية من فقر الدم”: يُنصح بتناول عصير القراصيا أو مسحوقها يومياً لعلاج ومنع نقص الحديد، للحماية من الإصابة بفقر الدم وتوقف الجسم عن إنتاج كميات كافية من خلايا الدم الحمراء.
“تقوية العظام والعضلات”: تُفيد في استعادة كثافة العظام المفقودة بعد العلاج بالإشعاع، والتقليل من تأثير الإشعاعات الضارة على نخاع العظم، حيث تحتوي معدن البورون الضروري لبناء وتقوية العضلات والعظام.